الألدوستيرون aldosterone

الألدوستيرون aldosterone هو مركب عضوي من فصيلة الستيروئيدات، وهرمون يُفرز من غدة الكظر من القطاع الكبّي (Zona Granulosa) من المنطقة الشسرية.

لمحة عن الألدوستيرون

وينضوي تحت زمرة الهرمونات الكظرية المعدنية التي يعد أهم عنصر فيها، لأن له الفعل الرئيسي في تنظيم التوازن المائي والملحي في الجسم.

كما أنّ له فعلاً محدوداً جداً في استقلاب الدسم والسكريات، والمركب الذي يُشتق الألدوستيرون منه مباشرةً هو الكورتيكوستيرون، ويتوسّط هذه الخطوة أنزيم محدد، ومن المعروف حالياً أن كل الهرمونات الستيروئيدية القشرية تُشتق من ركيزة أولية مشتركة هي الكوليسترول الذي يخضع لتأثير إنزيمات معينة مختلفة في قشر الكظر وفي الغدد التناسلية في خطوات محددة، وتوجه استقلاب الكوليسترول في اتجاهات مختلفة لتركيب الهرمونات الستيروئيدية المتعددة، وتعتمد نوعية الهرمون المنتج على مكان تركّز هذه الإنزيمات المختلفة ودرجة تفعيلها، والكولسيترول مركب يمكن أن يحصل الجسم عليه من مصادر مختلفة، ما يمكن أن يصنعه أيضاً من ركيزة ابسط منه متاحة في الجسم بكثرة، هي الأيتات، وذلك بفضل الفعاليات الإنزيمية، ويؤدي غياب هذا الهرمون إلى ضياع الصوديوم من الجسم عن طريق إفرازه في البول ويزداد إفراغ الماء من الصوديوم الضائع، وهذا ما يؤدي إلى إنقص حجم الدم كتأثير ثانوي.

ويتراوح المستوى الطبيعي لهرمون الألدوستيرون في البول (2- 18 ميكروغرام /24 ساعة) ويُفضّل قياس الهرمون في بول 24 ساعة، حيث يعطي فكرة أصدق من القياس في البلازما ويتراوح المستوى الطبيعي لهرمون الألدوستيرون في الدم بين (4-9 ميكروغرام /100 ملليتر).

وتُقدر كمية المفرز اليومي منه نحو 100- 200 ميكروغرام، يُفرز استجابةً غلى مايلي:

  •  نقص حصيل الدم للكبب، وهذا يؤدي إلى إفراز الرينين من لخلايا المجاورة للكبب، والذي يؤدي بدوره لإفراز الألدوستيرون.
  • زيادة كثافة حمولو الدم من الأملاح (زيادة الضغط الحلولي).
  • تحريض الودّي.

والألدوستیرون الطبیعي هو الشكل المیمّن، ویتواجد في الدوران مرتبطاً مع الألبومین بنسبة 60%، وتنقص هذه النسبة عندما ینقص الألبومین (في حال النفروز).
أما 40% من الألدوستیرون فیتواجد بالشكل الحر، والشكل الحر هو المسؤول عن الفعالیة الحیویة.

الصيغة C21H28O5.

  • معرف الاتحاد الدولي للكیمیاء البحتة و التطبیقیة:
  • En_18_al :11B.
  • 3–DIHYDROXY-21.
  • 4- DIOXOPREGN-20.
  • كتلة الجزيء : ك ٣٦٠,٤٤٤ غرام/ مول.

وظیفة الألدوستیرون

  • تُعتبر وظیفته الأساسیة مراقبة مستویات (الصودیوم و البوتاسیوم) في الدم، إضافة لمراقبة توازن السوائل في الجسم،

وهكذا يراقب الألدوستیرون ضغط الدم أیضاً.

  • ویقوم الألدوستیرون بتنظیم استقلاب الماء والأملاح المعدنیة في الجسم ویؤدي غیاب هذا الهرمون إلى ضیاع

الصودیوم من الجسم عن طریق إفرازه في البول ویزداد إفراغ الماء مع الصودیوم الضائع وهذا ما یؤدي إلى إنقاص حجم الدم كأثر ثانوي.

  • إنّ آلیة تأثیر هرمون الألدوستیرون في استقلاب الأملاح والمعادن تعتمد على فعله المتخصص في الجزء القاصي
  • (البعید) من الأنابیب الكلویة، حیث یزید نفوذیة الغشاء الأنبوبي للصودیوم مما یؤدي إلى زیادة عود امتصاص الصودیوم من السائل الأنبوبي إلى الدم، ویترافق عود امتصاص الصودیوم عادة بإفراز البوتاسیوم والهیدروجین في الاتجاه المعاكس من الدم إلى السائل الأنبوبي.
  • وللألدوستیرون أیضاً شأن في زیادة عود امتصاص الصودیوم في الغدد اللعابیة والعرقیة وفي الكولونات المعویة،

وهو یزید إفراز المغنزیوم في البول.

  • وتعتمد آثار الألدوستیرون الاستقلابیة على زیادة فعالیة تصنیع الأنزیمات المسؤولة عن نقل الكهرلیتات (الشوارد)

من خلال الأغشیة الحیویة، ویرتبط الألدوستیرون بمستقبلات خاصة في الخلایا الأنبوبیة، ویؤدي هذا الارتباط إلى
تفعیل بعض المورثات (الجینات) في نوى الخلایا والتي تحمل الرامز (الكود) الخاص لتصنیع البروتین الأنزیمي، فتزید من نشاطها في استنساخ الDNA وتركیب ال RNA الذي یغادر النواة إلى السیتوبلازما لیزید من تصنیع الأنزیم المطلوبة.


اصطناع الألدوستیرون

یحدث في المنطقة الكبیبیة على الشكل الآتي:

  • یتحوّل البریغنینولون إلى البروجسترون، بتوسّط أنزیمین هما ٣ -هیدروكسي سیتروئید دیهیدروجیناز والأيزوميراز

4-5.

  • وفي المرحلة التالیة تحدث هدركسلة في الموقع ٢١ للبروجیسترون لنحصل على ١١ -دیوكسي كورتیكوستیرون،

الأخیر حابس للصودیوم (فعّال) ثم تحصل هدركسلة في الموقع ١١ لیتم الحصول على الكوتیكوستیرون (یتمتع
بنشاط قشراني سكري)، ویخضع الأخیر إلى هدركسلة في الموقع ٨١ لتشكیل ١٨ -هیدروكسي كورتیكوستیرون الذي
یحول الكحول ١٨ إلى ألدهید ونحصل على الألدوستیرون.

  • يُراقب اصطناع الألدوستیرون في البدایة من الكولیسترول، وحتى البریغنینولون من ACTH، وفيما بعد يراقب جملة

الرنین.

جملة الرینین أنجیوتنسین وتنظیم إفراز الألدوستیرون:

  • یلعب هرمون الألدوستیرون دوراً ضروریاً لتوازن الصودیوم والبوتاسیوم، وبالتالي یفرز كاستجابة لأنجیوتنسین ||،

حیث یتم اصطناعه كنتیجة لتنشیط جملة الرینین – أنجیوتنسین بواسطة نقصان في تدفق الدم الكلوي، وأیضاً منها العوامل التي تؤدي إلى نقص حجم السائل خارج خلوي (ECF) (التجفاف، نقص ضغط الدم، خسارة السوائل أو نزف).

  • وتساهم جملة الرینین انجیوتنسین في تنظیم الضغط الدموي و استقلاب الكهارل، والهرمون الأساسي في هذه العملیة

هو الانجیوتنسین المكوّن من بیبتید ثماني المشكل من مولد الانجیوتنسینین، ویعد الأخیر غلوبولین – ألفا ٢– یُصطنع في الكبد وهو ركیزة للأنزیم المسمى الرینین، حیث یصطنع في الخلایا مجاورة الكبیبیة للشریان الكلوي الوارد.

  • توضع هذه الاستراتیجیة من تحسس تغيرات الضغط الدموي، ومن جهة أخرى فإن الكثیر من المنظمات الفیزیولوجیة

لتحرر الرنین عبر مستقبلات الضغط الدموي، كما تكون الخلایا مجاورة الكبیبیة حساسة لتغیرات تراكیز الصودیوم والكلور في السائل النبیبي الكلوي، ونستطیع القول بأن الالیاف الودیة الكلویة التي تنتهي في الخلایا مجاورة الكبیبیة متآزرة مع التأثیرات العصبیة المركزیة والموضعیة في تحریر الرنین بشكل مستقل عن تأثیرات مستقبلات الضغط والملح.

  • إذاً في البدایة یقوم الرنین محوّلاً مولد الانجیوتنسین إلى بیبتید عشاري هو الانجیوتنسین | (یتعزز اصطناع مولد

الانجیوتنسین في الكبد بالقشرانیات السكریة والأستروجین)، بعد ذلك یقوم أنزیم آخر هو الأنزیم المحوّل للانجیوتنسین (بروتین سكري یتواجد في الرئة والخلایا البطانیة والبلازما) بنزع ثمالتین من الجهة الكربوكسیلیة للببتید العشاري (الانجیوتنسین |) محولاً إیاه إلى الانجیوتنسین ||.

  • بالإضافة لنظام الرینین أنجیوتنسین الموجودة بالدورة الدمویة، فإنّ كل عضو من أعضاء الجسم یحتوي على نظام

رینین أنجیتونسین خاص به، والذي یقوم بدوره داخل هذا العضو.

  • و قد أثبت حدیثاً أن نظام الرینین أنجیتونسین یدخل بشكل أساسي في آلیة حدوث الكثیر من الأمراض المشهورة،

مثل ارتفاع ضغط الدم و تصلب الشرایین وتلیف الكبد، فمثلاً في حالات فشل عضلة القلب الاحتقاني وجد
أن نظام الرینین أنجیوتنسین یلعب دوراً هاماً في حبس الماء والصودیوم، مما یساهم في تفاقم وتدهور الحالة
المرضیة وتضخّم عضلة القلب.

  • ویلعب الأنجیوتنسین دوراً ملحوظاً في تصلب الشرایین، وخصوصاً الشرایین التاجیة.
  • كما یقوم نظام الرینین أنجیوتنسین بدور مهم في إعادة تشكیل البطین الأیسر بعد حدوث جلطة عضلة القلب، لذلك

فإن مثبطات الانزیم المحول للانجیوتنسین تلعب حالیاً دوراً هاماً في علاج ما بعد جلطة القلب.

  • وقد أثبتت الدراسات الحدیثة أن الانجیوتنسین || یقوم بدور هام وحیوي في تلیف الكبد، عن طریق تحفیز وتنشیط

الخلایا النجمیة في الكبد لإفراز النسیج اللیفي.

  • كما وُجد أنّ نظام الرینین أنجیوتنسین في حالات تلیف الكبد هو العامل الرئیسي في حدوث الفشل الكلوي

المصاحب لتلیف الكبد عن طریق تسببه في انقباض الأوعیة الدمویة الخاصة بالكلى.

  • ومن الملاحظ أنّ جمیع أمراض الكلى تؤثر في نظام الرینین أنجیوتنسین، لذلك فإن أيّ اختلال في هذا النظام

یؤثر في وظائف الكلى، وبالنسبة لمرضى داء السكري وجد ارتفاع نسبة الرینین في الدم مع انخفاض وظائف
الكلى.

الأدویة المؤثرة على نظام الرینین انجیوتنسین:

یمكن تقسیم الأدویة المؤثرة في هذه المنظومة حسب مكان عملها بالتتالي إلى:

  • الرینین یتنبه إفرازه عن طریق تنبیه مستقبلات بیتا، وبالتالي حاصرات بیتا یمكن أن تقلل من الرینین المتحرر.

المثال على هذه الفئة:

:Renin inhibitors

مثل Propranolol, metoprolol وهي مثبطات الرینین والتي تمنع تحویل الأنجیوتنسینوجین |، وذلك بحصر تأثیر الرینین على الأنجیوتنسینوجین.

Angiotensin-converting enzyme inhibitors: 

مثل Aliskiren, enalkiren وهي مثبطة للأنزیم المحول للانجیوتنسین ، والتي تثبط الأنزیم الذي یحول الانجیوتنسین | إلى الانجیوتنسین ||، وكذلك تحافظ هذه الأدویة على البرادكیینین، وNO (الذي یتحول بالأنزیم السابق إلى الشكل الغیر فعال) الذي له دور بالتوسع الوعائي عن طریق ال وتحریض اصطناع بعض البروستاغلاندینات الموسعة.

Angiotensin II Receptor Blocker AT:

مثل Candesartan, Losartan وهي حاصرات مستقبلات الانجیوتنسین || من النوع 1، تمنع تأثیر الانجیوتنسین ٢ على مستقبلاته، حيث تمنع الفعل المقبض المباشر للانجیوتنسین || وكذلك تمنع تنبیه الانجیوتنسین || لإفراز الألدوستیرون.

میزتها أنها تحصر الانجیوتنسین || أیاً كان منشؤه، سواءً عن طریق السبیل المتواسط بالأنزیم المحول للانجیوتنسین أو كان بالسبیل البدیل، وكذلك تحافظ على دور الانزیم المحول للانجیوتنسین في تحویل البرادكینین إلى الشكل غیر الفعّال، وهذا یحدّ من السعال الناتج كتأثیر جانبي عن مثبطات الأنزیم المحول للأنجیوتنسین.

 Aldosterone antagonists:

 مثل .Canrenone, Spironolactone ،Catabolism of Aldosterone یمكن أن نضیف أیضاً من الأدویة المؤثرة في هذه المنظومة تلك الأدویة التي تعاكس تأثیرات الألدوستیرون على مستوى الأنابیب الكلویة.


تقویض (هدم) الألدوستیرون

یبدأ هدم الهرمون في الكبد بواسطة تفاعلات أنزیمیة ینتج عنها تحویل العدید من الهرمونات الستیروئیدیة إن وجدت إلى Oxy-groups مركبات غیر فعالة، فیتم في الكبد إشباع الروابط المضاعفة وإرجاع ال Hydroxy groups، والمواد الاستقلابیة المرجعة الناتجة ترتبط بحمض الغلوكورونیك، بالإضافة إلى أن هذا الارتباط یثبط نشاط الهرمون فهو أیضاً یحوله إلى مركب ذائب في الماء، ثم بعد ذلك یفرز في الدم وتفرزه الكلیة في البول.

الإطراح :

  • 0.5% بشكل حر.
  • على شكل مشتقات نترات هیدروالدوسیترون.
  • على شكل مشتقات غلوكورونیة بعد انضمام الألدوسیترون إلى الحمض الغلوكوروني.

النقل البلازمي للقشرانیات المعدنیة:

لیس للألدوسیترون – و هو أقوى هرمون قشراني معدني طبیعي – بروتین نقل بلازمي نوعي، وإنما یشكّل ارتباطاً واهیاً مع الألبومین.

ویرتبط مع الالكورتیكوسیترون و ١١ -دیوكسي كورتیكوسیترون، وهما من الستيروئیدات الأخرى، وتعد هذه الملاحظات هامة في فهم آلیة فعل الألدوستیرون.


فرط الألدوستیرونیة

  • هي إحدى اضطرابات الغدة الكظریة، حیث تقوم الغدة الكظریة بإنتاج كمیة كبیرة جداً من هرمون الألدوستیرون، مما

یتسبب في احتباس الجسم بالصودیوم بالجسم وفقد البوتاسیوم بالبول.

  • وفي الأحوال الطبیعیة یتم تنسیق العمل بین الصودیوم والبوتاسیوم للمساعدة في الحفاظ على توازن السوائل بالجسم،

نقل الإشارات العصبیة، وتقلص واسترخاء عضلات الجسم.

  • وعادة یتم إنتاج كمیة محددة من هرمون الألدوستیرون بواسطة الغدة الكظریة، لكن في حالة زیادة كمیة هرمون

الألدوستیرون التي تنتجها الغدة الكظریة فهذا یؤدي إلى احتفاظ الجسم بالصودیوم، وبالتالي الاحتفاظ بالسوائل في الجسم مما یتسبب في ارتفاع ضغط الدم.

  • وفرط الألدوستیرونیة أكثر انتشاراً في الأشخاص المصابین بارتفاع شدید في ضغط الدم، ویعتمد علاج المرض على

علاج السبب في الإصابة به.

أسباب فرط الألدوستیرونیة:

في حالة الإصابة بالألدوستیرونیة فإن الغدة الكظریة تقوم بإنتاج كمیة من هرمون الألدوستیرون أكثر من الطبیعي، مما یتسبب في اختلال التوازن بین عنصري الصودیوم والبوتاسیوم بالجسم، فیقوم الجسم بالاحتفاظ بالصودیوم وفَقْد البوتاسیوم بالبول.

وتتمثل أسباب الإصابة بالمرض في الآتي:

  • وجود ورم حمید بالغدة الكظریة، وهذا ما یسمّى بالألدوستیرونیة الأولیة أو متلازمة كون.
  • زیادة نشاط الغدتان الكظریتان.
  • وجود ورم سرطاني في الطبقة الخارجیة للغدة الكظریة، ویحدث ذلك في حالات نادرة.
  • تغیرات و راثیة، وتُعتبر أیضاً من الأسباب النادرة.
  • الإصابة بتلیف الكبد، أو هبوط القلب مما یتسبب في قلة كمیة الدم الذي یصل للكلى، وهذا ما یسمى بالألدوستیرونیة

الثانویة.

أعراض وتشخیص فرط الألدوستیرونیة:

من الأعراض المنتشرة والتي تشیر إلى الإصابة بالألدوستیرونیة ارتفاع ضغط الدم الذي لا یستجیب لأي علاج دوائي، ومن العلامات المنتشرة أیضاً التي تشیر للإصابة بالمرض انخفاض مستوى البوتاسیوم، ووجود ورم حمید في إحدى (أو كلتا) الغدد الكظریة.

وهناك أعراض أخرى للمرض، مثل:

  • صداع.
  • ضعف وتشنجات بالعضلات.
  • التعب والإعیاء العام.
  • العطش الشدید.
  • زیادة عدد مرات التبول وكمیة البول.
  • شلل مؤقت.

أنواع فرط/ نقص الألدوستيرونية

زيادة مرضيةزيادة فيزيولوجيةنقص فيزيولوجينقص مرضي
1.داء كون.

2.ألدوسيترونية ثانوية:

A.فقدان الصوديوم.

B.تعرق شديد.

C.إيالة ملحية.

D.تناذر بارتر.

1.نقص تناول الصوديوم مع أخذ كمية مناسبة من البوتاسيوم.

2.تعرق شديد.

3.حمل في الأشهر الأخيرة.

1-تسريب ريدي لمحلول ملحي مركز.

2-نقص بوتاسيوم بالطعام.

3-شرب سوائل وماء بكميات كبيرة.

1-داء أديسون. (قصور كظر بدئي).

2- إعطاء سيروم ملحي بشكل خاطئ.

المعایرات المخبریة للألدوستيرون:

الألدوسیترون، ومعایرة مشتقات الألدوسیترون التالية: ثلاثیة الهیدروجین، الرینین، دیزوكسي Na ،K، كورتیكوسیترون.


 

اترك تعليقاً